سأحدثكم عن تجربتي خلال الزيارة التي قمت بها مع رفاقي لبلدية طويرف في اطار مشروع أكاديمية اليافعين واليافعات للتثقيف السياسي IV.
كنت أظن أن البلدية مكان خال يقتصر عملها على استخلاص الأداءات واستخراج المضامين وعندما أمر بجانبها لا أنظر اليها.

لكن عندما دخلت اليها رفقة أصدقائي بهدف تقديم مشروعنا الى رئيس البلدية والكاتب العام، شعرت بفرحتهما واهتمامهما الشديدين بأهمية المشروع باعتبارنا أول أطفال الجهة المهتمين بالشأن المحلي والراغبين في تحسين الأوضاع.
وقد وعدنا رئيس البلدية والكاتب العام بتوفير الوسائل اللازمة لنجاح المشروع فتغيرت نظرتي إلى البلدية واعمالها.
محمد أمين الجبالي

Noter cet article!
459 Vues